Detailed Notes on تجربتي مع المدير المتكبر
Detailed Notes on تجربتي مع المدير المتكبر
Blog Article
يُعد إجراء القليل من التعديل أمرًا طبيعيًا في بيئة العمل، ويجب أن تكون على استعداد لتعلم تقنيات مختلفة وتحديد أولويات الأشياء التي لا تأتي إليك بشكل طبيعي، أما إذا وصلت إلى النقطة التي لم يعد فيها العمل مع مديرك ممكنًا فابحث عن وظيفة أخرى.
شاركها فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني تيلقرام واتساب لا يشمل دليل التعامل مع المدير شخصية واحدة من المدراء، ولا مع طريقة معينة من الإدارة، فمن المعروف أن المدراء أنواع، هناك مدير خيّر، وآخر غيور، وثالث متحيز، ورابع متلون.. إلخ.
كن قيادي حيث تساعدك الشخصية القيادية على خلق مساحة مع الزملاء والمدير
إذا حاول العودة إلى الموضوع القديم، فأشر بأدب إلى أن الجميع قد أوضحوا وجهات نظرهم بالفعل، ثم عد إلى موضوع جديد آخر بكل بساطة.
يُمكنكَ رفض المهام الزَّائدة الكثيرة بأدبٍ مع طرح وجهة نظركَ، كما يُمكنكَ طلب وقتٍ إضافيٍّ لتأدية بعض المهام، ولكنَّ المهمّ هنا أن تحافظَ على هدوئكَ.
يمكننا أن نتقن فن التعامل مع الإنسان المتكبر فقط من خلال خطوات ذكية وبسيطة نضيفها إلى حياتنا اليومية.
يكون من المفيد أحياناً وضع نفسك مكان المدير صعب الإرضاء ومعرفة سبب هذا السُّلوك، نور الامارات فهل لوجود مقاييس جودةٍ شديدة الارتفاع؟ أو أنَّه يتعرَّض للضُّغوط من رؤسائه أيضاً؟ أم يرغب فقط في إحباطكَ.
وبعد عمل التحاليل وجدوا أنه لا يوجد لديه حيوانات منوية ولكن قام الطبيب بإعطاء كورس علاج لمدة ثلاث شهور.
واعطاها أهم المعلومات التي تريد الحصول عليها وكانت نتيجة العملية جيدة واصبح طفلها جيدة بفضل الله.
جون بوجل.. رائد الاستثمار في المؤشرات والصناديق المشتركة
فكر جيداً وتذكر قبل أي قرار؛ أنت لست المعني بأي شيء يحدث.
ومن الأهمية بمكان عدم القيام بذلك في المحادثات الخاصة فحسب، بل أيضًا الاعتراف بذلك علنًا أمام أصحاب المصلحة الذين يقدرهم رئيسك في العمل.
لا تؤجل عملك إلى الغد، بل إنجزه مبكرًا عن موعده!. فالموظف الناجح هو من يكون حريص على إنهاء عمله مبكرًا مع الحفاظ على درجة الإتقان والجودة في هذا العمل في نفس الوقت؛ وذلك حتى يعطي مديره الفرصة الكافية للاطّلاع على هذا العمل، وحتى يكون عامل مساعد في سرعة إنجاز وتقدم مؤسسة العمل أيضًا، لا سيما أن نجاح المؤسسة ينعكس بشكل إيجابي تمامًا دون شك على المدير وعلى الموظفين معًا، باعتبارهم مكملين بعضهم البعض، وباعتبارهم أيضًا جزء لا يتجزأ من نجاح المؤسسة.
عندما ننجح نعزو الأداء إلى طموحنا ودوافعنا ومهاراتنا وقدراتنا. وعلى الرغم من أن هذا قد يكون صحيحًا إلا أننا بحاجة إلى الاعتراف بالظروف الاستثنائية والفرص السعيدة التي ربما تكون قد تلقيناها على طول الطريق.